كتاب " الرأي الصائب في فهم المصائب ( الغريزة والعقل للحياة أم للقتل ) " ، تأليف مروان قاسم نجم الدين ، والذي صدر عن مؤسسة الرحاب الحديثة للنشر وا
قراءة كتاب الرأي الصائب في فهم المصائب ( الغريزة والعقل للحياة أم للقتل )
تنويه: تعرض هنا نبذة من اول ١٠ صفحات فقط من الكتاب الالكتروني، لقراءة الكتاب كاملا اضغط على الزر “اشتر الآن"
الرأي الصائب في فهم المصائب ( الغريزة والعقل للحياة أم للقتل )
وقد إستعرنا من الطبيعة
فكان الكتاب
من أربعة فصول
تلتها أربعة أبواب
فوضعنا الدليل مدخلاً،
وجعلنا من الأمل منفذاً
ومنقذاً في النهاية،
ووسعنا باب الحياة،
لشرح السبب والعلة
فيما أصابنا من يأس وقلة،
وأن التفكر في الرأي الصائب
قد ينجينا من المصائب.
..؟!..
واستعرنا من الكون،
فجعلنا لباب الحياة
ثمانية بوابات
لتبيان ما خفي من أمر
وكيف صرنا نمشي على الجمر،
وتركنا للقارئ أن يتحرى المعاني
فيحرك الخيال،
ثم يأخذ لنفسه موضعاً بين الصور
ليستخلص العبر
قبل أن يدق ناقوس الخطر
بأن نبأ الزوال حضر،
حيث لا مستقر،
حيث لا ظل.. ،لا شمس..، ولا مطر....؟!...
..؟! ..
فماذا في الحكاية؟.....
هي حكاية واحد
في مجموع الناس
عاش على التماس
فاختل من تحته الأساس
فزاد عنده الإلتباس..
..؟!..
في بلادٍ غابت عنها الشمس واختل الميزان
شاخت في التاريخ تبحث عن الأمان
حمتها الطبيعة فأعطتها المكان
يلفها عند القمم وشاح الصبر والحرمان
من ضيم الزمان وتفرق الخلان
..؟!..
فنظر الى الكون
طالباً العون والحماس
ليعطي الطبيعة الإذن
في قبول الإلتماس
والسماح له بتمكين الحواس
لينظر اليها حانياً
بعين الإحساس
فيعتذر منها
عن كل من منها كسر
ومن فيها داس
راجياً أن تشفع له
عند الكون الرحوم... الكيِّس.
..؟!..