أنت هنا
نظرة عامة
في قصتها "الصرصور وأم أربع وأربعين"، تستعين الكاتبة الفلسطينية ميسون أسدي، بقصة الكاتب الفرنسي لافونتين الشهيرة عن "النملة والصرصور"، وتحويلها لتهاجم الغرور على طريقة "كليلة ودمنة"، مع إضافة أخرى في قصتها هذه، حيث أتبعت طريقة الكاتب الإنجليزي ريتشارد كيبلنغ، مستعينة بخيالها لتروي لنا السبب المباشر الذي جعل الصرصور الأحمر يعيش بين الأوساخ وفي المجاري ولماذا تخاف منه الفتيات؟.
مشاركات المستخدمين