أنت هنا
نظرة عامة
كُلَّ مَساءٍ، تُناديني ماما بِصَوْتِها ٱلْحَنون: هَيّا إِلى ٱلْحَمّامِ ٱلدّافِئِ مَعَ رَغْوَةِ ٱلصّابون.
كَعادَتي، أَتَجاهَلُ هٰذا ٱلنِّداءَ عِدَّةَ مَرّات، وَأُشْغِلُُ نَفْسي بِاللَّعِبِ، وَأَخْتَلِقُ ٱلْحِكايات...
مشاركات المستخدمين