أنت هنا
نظرة عامة
كتاب " باب صفة الحج والعمرة " ، تأليف : محمد جهاد خليل الأخرس، نقرأ من الكتاب :
( السؤال ) ما المراد بصفة الحج ؟
( الجواب ) الكيفية التي ينبغي أن يؤدى عليها الحج، والعمرة.
( السؤال ) ما شــــروط صحــة العبادة ؟
( الجواب ) لصحة العبادة شرطين:
الأول: الإخلاص.
الثاني: المتابعة لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ولا يمكن تحقق المتابعة إلا بمعرفة صفتها الثابتة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم.
قَالَ المُؤَلِّفُ رَحِمَهُ اللّهُ ( _ يُسَنُّ لِلْمُحلِّينَ بِمَكَّةَ الإِحْرَامُ بالحَجِّ _ )
( السؤال ) من هـــــو المحـــل ؟
( الجواب ) مـــــا يلــــــي :
1- المحل هو المتمتع لأنه حل من إحرامه.
2- أو من كان من أهل مكة فإنه محل؛ لأنه باق في مكة حلالاً.
( السؤال ) متــــــى يُسن للمحل الإحرام ؟
( الجواب ) يسن لهم الإحرام بالحج يوم التروية، لا قبله ولا بعده.
( السؤال ) متـــــى يوم التروية ؟
( الجواب ) يوم التروية هو اليوم الثامن من ذي الحجة.
( السؤال ) هل يُستحب للمتمتع إذا لم يجد الهدي أن يحرم في اليوم السابع ؟
( الجواب ) استحب بعض العلماء بناء على أنه يصوم الأيام الثلاثة من اليوم السابع؛ ليكون صوم الثلاثة كلها في الحج.
قال الإمام العثيمين : ومقتضى هذا التعليل أن يحرم قبل طلوع الفجر من اليوم السابع، ولكن هذا قول ضعيف.
مشاركات المستخدمين