الإعراب:

البيت الأول:

إنّا محيول يا سَلْمَى فيحيينا وإن سقيت كرام الناس فاسقينا.

البيت الثاني:

وإن دعوتِ إلى جٌلّي ومكرُمةٍ يوماً سَرَاة كرامِ الناسِ فادْعِينَا

البيت الثالث:

إنَّا – بني نَهْشَلٍ – لا نَدَّعِي لأبٍ عنه ولا هو بالأبناءِ يشرِينَا

(تدريبات) سورة النساء

قال تعالى: "يأيها الناسُ اتقوا ربّكم الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ، وخلق منها زوجها وبَثَّ منهما رجالاً كثيراً ونساءً، واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحامَ إن الله كانَ عليكم رقيباً وآتوا اليتامَى أموالَهُمْ ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكمُ إنَّهُ كان حوباً كبيرً".

1س أخرج من الآيات الكريمة ما يأتي:

1.لاً مبنيّاً على حذف النون: اتقوا، وآتوا.

2.ضميراً متصلاً في محل نصب يعربُ مفعولاً به:

خلقكم (الكاف).

3.اسماً موصولاً مبنياً موقعه من الإعراب:

الذي: اسم موصول في محل نصب نعت لربكم.

4.جملة في محل رفع تعربُ خبراً لحرف ناسخ: إن الله (كان عليكم رقيبا)

إنه (كان جوبا كبيراً ).

5.مفعولاً به ثانياً منصوباً:

آتوا اليتامى (أموالهم).

6.فعلاً علامة جزمه حذف النون:

لا تتبدلوا، لا تأكلوا.

7. ضميراً متصلاً في محل جر يعرب مضافاً إليه.

ربكم، زوجها.

8.بدلاً مرفوعاً: الناسُ.

9.نكرة مقصودة مبنيّة على الضم في محل نصب: يأيُّها.

10.جملة لا محل لها من الإعراب.

الذي (خلقكم). صلة الموصول.

(أيها الناسُ) جملة ابتدائية.

2س أخرج الكلمات المنصوبة من الآيات مبيِّناً سبب نصبها:

ربَّكم: مفعول به منصوب.

الذي: اسم موصول في محل نصب نعت.

زوجها: مفعول به منصوب.

كثيراً: نعت منصوب.

نساءً معطوف منصوب على (رجالاً).

الأرحام: معطوف على الله منصوب. ولها وجه آخر في الإعراب هو أنها :مفعول به لفعل محذوف تقديره "لا تقطعوا الأرحام".

اليتامى: مفعول به منصوب بفتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.

أموالهم: مفعول به ثانٍ منصوب.

الخبيث: مفعول به منصوب.

حُوبا: خبر كان منصوب.

كبيرا: نعت منصوب لـ (حوباً).