قراءة كتاب فكر فردوسي

تنويه: تعرض هنا نبذة من اول ١٠ صفحات فقط من الكتاب الالكتروني، لقراءة الكتاب كاملا اضغط على الزر “اشتر الآن"

‏اللغة: العربية
فكر فردوسي

فكر فردوسي

كتاب " فكر فردوسي "، تأليف لينا خليل العطيات ، والذي صدر عن دار الجنان للنشر والتوزيع ، ومما جاء في مقدمة الكتاب :

تقييمك:
0
لا توجد اصوات
الصفحة رقم: 8

*عبقري كلمن يترك كل المساحات الواسعه ويجتهد بالبحث عن أضيق زاوية لتكون فضاء لخيالاته وآماله .

* من بواعث إحترام الآخرين لك امتناعك عن السعي والتحري لإرضاء الجميع .

* ما عاد أي منايعوّل على ما يُسمع أوما يمكن الشعور به .. فما يهمنا الآن هو ما يُرى فقط .

* من الآن وصاعداً سأجتهد لأقنع الجميع بأن ما على هذه الأرض يستحق منا الإصرار على تعلم الطيران.

* أصدق النداءات تلك التي تجعل من الكل ترفاَ لا يستأهل الإلتفات إليه أصلاً .

* الفقد

أن تشعر بفراغ قلبين

هذا الذي تحتضنه بين ضلوعك

وذاك الذي أهديته روحك .

* غريب حال الإنسان كلما شعر بنفاذ الحرف وعدم جدوى البوح تنوع حديثه وكثر نطقه .

* تقدمالقرابين مدموغة بأرواح مقدميها, لا ببصمات أيديهم وحسب

* من المعيب أن يحترف البعض التطرف حتى بالحياد .

* طائل معاتبة الكبير كالجدوى من معاقبة الطفل الصغير ، الأول لا يحفل بضرورة التغيير والثاني لا يدرك جدوى التغيير.

* التقصير بحق الذات والآخر هو جزء من كينونة التعبير عن وجودنا كبشر.

* أعجب ممن يجيد لعن هفواته ولا يحاول التوبة عنها .

* أسوأ المنافي وأكثرها قسوه تلك التي تستوطن جوارحنا من أقصاها لأقصاها .

* إعتدادنا يرفض المرض ويضعه بحيز العورات التي تحتاج للستر .

* الطرق المغلقة تتيح خيار الإلتفاف .

* كالجسور المرهقه التي أتعبها عناق السمـــــــــاء

كالمدن التي تحتضن كل شيء إلا أبنائــــــــــــها

كالأمواج التي تكسرت على صخور الجزيرة المتعبة

هي أرواحنا التي أستمطرت حضور كل من غــــــابوا .

* من عجز عن إيجاد ما يشغله سيبتكر أمراَ ما يشغل به كل المعمورة, وهو ينظر بريبة لجدوى فعله.

*جميعنا نعارك ونصارع بحلبة إسمها الحياة .

* القادة وحدهم يعترفون بسياسة الرجوع للأماملا للخلف .

* من ردد أنا كثيراً بأقواله لم ولن يجد لها طريقاَ بأفعاله.

* من الآن فصاعداً سأبحث عن درب يوصلني لرصيفهم, اؤلئك العابرين الذين يبقى وقع خطاهم معلماً لغيرهم من الفانين, وذكرى تطرق بأحاديث المتسامرين .

*عقيمة هي دروب الإنتظار

رمـــــــــــادية مثل الدخان

حينما تذهب بلا أثــــــــــــر .

* ساذج كل من ظن بأن القلوب كبيوت الكرماء, أبوابها مشرعة, وأنوارها لا تقبل أن تكون خافتة حتى لا يتردد زائر بالإقتراب.

* عندما تبدأ بإفتعال نوافذ للحديث مع الآخر دون ضرورة تأكد أنك بحيز تمدد الأولويات وإكتشاف تفاعلات جديدة بكيمياء عواطفك بمعنى هناك حب جديد يلوح بالافق وهذه أولى بشائره .

* الأفكار ...الأحلام ...الطموحات ...الأوجاع

أمور خاصة لكن يزيد ألقها بالمــــــــــشاركة

ويخف عبء التنقل بها باقتسامها مع الآخر.

* الأوراق القديمة التي تحوي خربشاتنا, تصلح لأن تكون مقياسا لتقييم ما نحن عليه الآن, في حال أحسنّا توظيفها .

* المراهنة على الفرص المنتظرة, كانتظار مرور قطار في موقف الحافلات

* المدن الغافية على شواطىء الحياد, تورث أبناءها شِقاقا مع من ولدوا وهم يحملون تركة الجغرافيا الغافية على شفا حفرة من نار .

* حتى الأفكار القديمة يمكن تقديمها بشكل جديد إذا طُفت على لسان مفوّه يجيد فن التشطيب والديكور .

* في عملية التقليم, كل الأغصان القريبة من يد المزارع هي اغصان حان موعد قطعها، لذا تتسابق أغصان الاشجار لعناق السماء رهبة ورغبة .

* جميل أن تتقن الحديث عن الكادحين رغم ملعقة الذهب التي تعيق حركة لسانك .

*عندما تقول:-( لا أملك شيء ولا يهمني شــــــــــــــــــــــــــــــيء )

ستجد من يغبطك وربما يحسدك لأنك نموذج للروحالحرة.... برأيــــــــه .

* حتى الأرض الخاوية مثقلة بظل السماء الملقى على مسكن أنفاسها عنوة .

* أعمارنا كالشمع جمعت أوصاله وبنيت أجزاؤه كي تبلى وتنتهي بأمل بعث جديد.

* أحياناَ تسبقنا الأحــــــــــــــــداث

وبأحيان كثيرة تلحقــــــــــــــــــــــنا

وبين هذا وذاك نبقى بحالة بحـــــث

عن شيء يسمى الوقت المناسب .

* من سوء حظنا أن خيال الساسة هو واقع الشعوب .

*كل من تغنى بالناي كان كالقصب يعاني من قلب مثقوب .

* مساحات (الغير متوقع) بزمن الفوضى ... قليلة جداَ وربما غائبة.

* أنا كما المجموع الذي يضيع بين اللا أحد

كيان يــــــُــــــــــــــــــــــــــــدرك ولا يرى

روحلا تحبس بجـــــــــــــــــــــــــــسد!!!

أنا طيــــــــــف بلا ظـــــــــــــــــــــــــــــــل

وفقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــط .

الصفحات