أنت هنا
نظرة عامة
تلونت النصوص بين شعر ونثر ، فقاربت الشعر كثيرا دون أن تبرح البناء النثري والمشهدية السردية ، حيث أخذت مزايا الكتاب بالتداخل في استقامة موسيقية ظلت تراوح بين النصوص جميعها. كما حوى الكتاب نصوصا شابهت القصة إلى حد كبير، من حيث السرد والغاية والحبكة والأحداث.
لبنى شلبي كاتبة مرهفة حد الوجع.. تلم أحزان الطرق لتنثرها وردا على القادمين من نبض أحزانها.. نصوصها غنية بالدلالة التي تغمر روحك وأنت تتجول في بساتين سردها المتعالي حد الإدهاش.
مشاركات المستخدمين