أنت هنا
نظرة عامة
قصة "مذكرات كيان"، والتي تبدأها: "بَدَأَتْ قِصَّتي عِنْدَما كُنْتُ جَنينًا في بَطْنِ أُمّي. هُناكَ، كانَ بَيْتي ضَيِّقًا... لكِنَّهُ دافِئٌ وَمُريح. بَقيتُ فيهِ تِسْعَةَ شُهورٍ، آكُلُ مِمّا تَأْكُلُهُ أُمّي، أَشْرَبُ مِمّا تَشْرَبُهُ وَأَسْمَعُ ما تَسْمَعُهُ، أَتَحَرَّكُ وَأَنامُ كَما أُريدُ، في جَوٍّ دافِئٍ وَآمِنٍ. وَفي كُلِّ شَهْرٍ كُنْتُ أَكْبُرُ قَليلاً قَليلاً"...، لمعرفة المزيد من مذكرات كيان فلنقرأها.
مشاركات المستخدمين