معركة أبيسوس

معركة أبيسوس أسباب حدوث المعركة: توسع الإسكندر وفتوحاته. بين الإسكندر الأكبر وقواته وبين داريوس الفارسي وقواته.

في عام 333 ق.م. جرت معركة استطاع الإسكندر بفضل حنكته السياسية والحربية وخططه الجريئة وقيادته الحكيمة وفيالق قواته وحشود مشاته أن يلحقوا الهزيمة بداريوس وقواته.

نتائج الحرب: هزمت جيوش الفرس وامتلأت ساحة المعركة بالقتلى والجرحى وولى البقية هاربين. وهرب داريوس تاركاً أفراد أسرته الذين لقوا من الإسكندر مقاطعة كبيرة. و حطم الإسكندر القوة البحرية الفارسية الكبيرة. واصل الإسكندر زحفه في آسيا وحاصر الميناء البحري الكبير في صور التي سقطت بعد سبعة أشهر وتلتها غزة التي استولي عليها. ودخل مصر وكانت تحت الحكم الفارسي لمدة 200 سنة فخرج كثير من المصريين لاستقباله بالحفاوة والترحيب بوصفه منقذاً لهم من المستعمرين.. عند مصب نهر النيل أسس الإسكندرية 332ق.م التي اشتهرت على الأيام كمركز للحرية العالمية والفكرية بفضل مكتبتها العظيمة كما اشتهرت كميناء بحري، وأرسل الإسكندر كذلك حملة إِلى الحبشة لاكتشاف منابع النيل، وزار المعبد الصحراوي لزيوس آمون حيث احتفى به الرهبان كإبن لآمون.أبيوس: مدينة قديمة في مزيجيا بآسيا الصغرى هي اليوم ايسلي حصار.

معركة أبي قير البحرية:

وبتاريخ 1 أغسطس 1798م، كان الأسطول البريطاني بقيادة القبطان "هوراشيو نيلسون"، قد أسر ودمّر جميع السفن الفرنسية، عدا سفينتين، في معركة أبي قير البحرية، فأُحبط بهذا مشروع بونابرت الهادف إِلى إقامة مركز فرنسي ممتاز في حوض البحر المتوسط، إلا أن جيشه كان قد نجح في بسط السلطة الفرنسية على مصر، على الرغم من تعرضه لانتفاضات ومقاومة مستمرة من قبل السكان.

معركة الاتحاد السلتي – الغالي

معركة الاتحاد السلتي – الغالي.الفتح الروماني للقبائل السلتية.

بين القوات الرومانية بقيادة يوليوس قيصر وبين فرسينغوريكس أمير قبيلة أفرني السلتية.

بين 55-52ق.م تزعم فرسينغوريكس اتحاداً لقبيلة والغاليين لمجابهة القوات الرومانية.

استسلم فرسينغوريكس للقوات الرومانية على أمل انقاذ شعبه من التعرض لانتقام وحشي،قبض عليه في شوارع روما ثم أُعدم.