كتاب " المعماريين المصريين الرواد خلال الفترة الليبرالية بين ثورتي 1919 و 1952 " ، تأليف شيماء سمير عاشور ، والذي صدر عن مكتبة مدبولي ، ومما جاء في مقدمة الكتاب :
أنت هنا
قراءة كتاب المعماريين المصريين الرواد خلال الفترة الليبرالية بين ثورتي 1919 و 1952
تنويه: تعرض هنا نبذة من اول ١٠ صفحات فقط من الكتاب الالكتروني، لقراءة الكتاب كاملا اضغط على الزر “اشتر الآن"

المعماريين المصريين الرواد خلال الفترة الليبرالية بين ثورتي 1919 و 1952
شكر وتقدير
الحمد والشكر لله - عز وجل - علي أن أعانني علي إنهاء إتقان هذا الكتاب وأرجو أن يتقبله خالصا لوجه الكريم... وأخص بجزيل الشكر أسرتي ... أبي وأمي وأخوتي سامية وسارة علي مساندتهم لي وثقتهم في قدراتي. كما أخص بالشكر أساتذتي الأفاضل الذين قاموا بالإشراف علي رسالة الماجستير التي كانت بعنوان "إطلالة على المعماريين المصريين الرواد خلال الفترة الليبرالية بين ثورتي 1919 و1952م" بكلية الهندسة جامعه القاهرة (2005) و التي تم تحويلها لهذا الكتاب وهم الأستاذة الدكتورة سهير زكي حواس والأستاذ الدكتور علي حاتم جبر علي توجيهاتهم القيمة ودعمهم وإمدادهم لي بالمعلومات اللازمة للدراسة. والأخت الفاضلة الأستاذة الدكتورة رغد مفيد محمد لدعمها العلمي والمعنوي لي طوال فترة الدراسة فكانت نعم المعلم والصديق.
كما أشكر الأستاذ الدكتور سيد التوني فلا زالت كلمته الشهيرة "كفي إثراءا للمكتبة الغربية" هي الحافز الأول لكتابة رسالتي باللغة العربية. وأتوجه بجزيل الشكر لباقة من أعضاء هيئة التدريس الذين لم يبخلوا علي بالدعم والمشورة بل ومساعدتي للوصول للمادة العلمية الصحيحة وخلال رحلة البحث عن معلومات موثوق بها عن معماريينا الرواد وهم بترتيب مقابلاتي لهم: الأستاذ الدكتور سمير حسني، الأستاذة الدكتورة زكية شافعي، الأستاذ الدكتور عمرو شـريف نعمان، الأستاذ الدكتور طارق والي، الأستاذ الدكتور رضا كامل، الأستاذ الدكتور عبد المحسن برادة، الأستاذ الدكتور فاروق الجوهري، الأستاذ الدكتور يحي الزيني، الدكتورة هبة صفي الدين، الدكتورة عزة علي إبراهيم. وأخص بالشكر المهندس ياقوت من جمعية المهندسين المصـريين، والمهندس جمال بكري، والكاتب سمير رأفت، والباحثة علا سيف، والمهندسة سامية بالإدارة الهندسية لشركة المعادي للتعمير والإسكان، والمهندس عمر حزين لما قدموه لي من معلومات دقيقة عن جيل الرواد ومشورة مخلصه.
كما أشكر كل الذين سهلوا إجراءات تصوير المباني سواء داخليا أو خارجيا وهم المهندس عبد القادر عبد العال محمد رئيس قطاع الشئون الفنية للمشروعات بشركة الشمس، والأستاذ حسين عبد المنعم رئيس قطاع الفنون التشكيلية، عم ساتي مساعد الكاتب محمد حسـنين هيكل، مدام إمه فهوم ومسـاعدها أيمن، الأستاذ عبد الربه حسيني سكرتير محافظ الجيزة، الأستاذ مجدي قزمان مدير مدرسة الفرير بالظاهر، ومدام فاطمة سامح فهمي ومكتب مدير مستشفي الطلبة بالجيزة، والمهندس محمد نصير مدير شركة الكان والمهندس يحي شوكت.
كما أتوجه بجزيل الشكر لباقة من الأصدقاء كانوا نعم السند أثناء فترة إعداد البحث هم هدي فيصل، وسارة عبد المنعم، وأميرة حلمي، وعاليا عكاشة، وندي لبيب، وهبة شعراوي، كما أخص بالشكر رفيقات الدرب المهندسات: مها أبو بكر، ومها صلاح، ورشا علي، وسالي عيسوي، وريم شريف، ويسرا محمد، ورندا يوسف لما قدموه لي من مساندة فعلية ودعم معنوي وتشجيع لإتمام هذا العمل علي أكمل وجه. وأخيرا أشكر المهندس مؤمن بالله الحسيني والمهندسة إيمان عبد الشهيد لما قدما لي من مساعدات جليلة في اللحظات الأخيرة لاخراج هذا العمل علي أكمل وجه.
جزاكم الله عني خير الجزاء