أنت هنا

قراءة كتاب سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه ايران 1941-1947

تنويه: تعرض هنا نبذة من اول ١٠ صفحات فقط من الكتاب الالكتروني، لقراءة الكتاب كاملا اضغط على الزر “اشتر الآن"

‏اللغة: العربية
سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه ايران 1941-1947

سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه ايران 1941-1947

كتاب " سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه ايران 1941-1947 " ، تأليف د. عبد المجيد عبد الحميد علي العاني ، والذي صدر عن دار دجلة ناشرون وموزعون ، ومما جاء في مقدمة الكتاب :

تقييمك:
0
لا توجد اصوات
الصفحة رقم: 1

شكر وتقدير

بكل مشاعر التقدير والعرفان يسعدني أن أتقدم بوافر شكري وعظيم إكباري للأستاذ الفاضل الدكتور المرحوم صالح محمد العابد ، رحمه الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته ، لما غمرني به من فضل سابغ ورعاية موفورة بمراجعته صفحات هذا الكتاب ، ولما قدمه من سديد التوجيهات العلمية ، وما أفاض به من علمه ورأيه مما ترك آثاراً واضحة في غير موضع من فصول الكتاب .

واذكر ببالغ الامتنان ما أسداه إلي وإلى البحث جلة الأساتذة الذين كانوا موضع الرأي والمشورة ، وهم كل من الأستاذ الدكتور كمال مظهر احمد ، الذي كان له فضل التوجيه في اختيار الموضوع ورعاية صاحبه بالكلم الطيب وبالرأي المستنير ، والأستاذ الدكتور إبراهيم العبيدي الذي شملني برعايته الكريمة وأسبغ عليّ فضلاً لا ينسى . والأستاذ الدكتور خليل علي مراد الذي لم يبخل علي بوقته الثمين بما تفضل به من رعاية علمية بارة ذللت الكثير مما اعتور البحث من مصاعب وعقبات . والدكتور عبد الجبار قادر غفور على ما بذله من جهد وما أبداه من عون في مراجعة بعض فصول هذا الكتاب ، ولما أبداه من ملاحظات قيمة أغنت هذه الدراسة ، كما يسرني أن أسجل وافر تقديري وامتناني للأستاذ صالح مهدي حميد ، والأستاذ رافع يحيى حسين اللذان اضطلعا بمهمة ترجمة عدد من المصادر والمراجع الأجنبية التي اعتمد عليها هذا الكتاب . وللأخ المرحوم الدكتور خليل رشيد فالح الأستاذ المساعد بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة الموصل شكري الخاص على ما نهض به من مهمة المراجعة اللغوية وتقييم فصولها لغة وأسلوبا ، داعيا العلي القدير أن يرحمه برحمته ويدخله جنات النعيم.

ويسرني أن اذكر باعتزاز كبير ما خصني به الأخ الدكتور طاهر خلف البكاء من رعاية أخوية طيبة بما هيأ لي من مصادر هذا الكتاب من مكتبته الخاصة . وأخيرا يدفعني الإنصاف أن اعبر عن وافر تقديري وعرفاني لكل من أسهم بجهد وأفاد من معرفة ، وقوم من خطأ ، ونبه إلى خلل ، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه والحمد لله أولا وآخراً .

الصفحات