هوامش ومصادر التمهيد:

 

1- لقد اقترن الحديث عن العولمة بأشياء براقة كحقوق الانسان والديموقراطية والاشادة العقلانية والعلم وقدرة التقانة الحديثة على التغلب على كل ما يعترض الانسان من عوائق ومشكلات والهجوم على التعصب سواء الديني او القومي، مصورين ان من يقف في وجه العولمة فهو ضد التحرر من الاستعباد باشكاله المختلفة.للمزيد انظر د.رواء زكي يونس، العولمة ونقل التكنلوجيا، مجلة دراسات مستقبلية، العراق،‏2002.

 

2- د.محمد راتب الحلاق، غوايات العولمة وترهاتها، مجلة دراسات دولية،16، مركز الدراسات الدولية جامعة بغداد،2002، ص104.

 

3- د.احمد برقاوي، العرب والقرن الحادي والعشرون، جريدة الكفاح العربي اللبنانية.

 

4- د.منير العكش، فكرة امريكا، مجلة الكرمن، العدد55-56،1992.

 

5- فرانيس فوكوياما، نهاية التاريخ والانسان الاخير، ترجمة باشراف مطاع صفدي، مركز الانماء العربي، بيروت،1993، ص310.

 

6- د.نايف علي عبيد، العولمة والعرب، المستقبل العربي، العدد221،1998، ص ص28 –32.

 

7- د.سيف علي الجروان، العولمة الاقتصادية واختراقها الحدود القومية للدول، المنتدى،155،1998، ص9.

 

8- د.محمد عابد الجابري، مسألة الهوية والعروبة والاسلام والغرب، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت،1995، ص15.

 

9- د.محمد راتب الحلاق، العولمة وسؤال الهوية، مجلة الفكر السياسي، العدد4-5،1997

 

10- د.محي الدين حسين الطائي، العولمة واشكالية الثنائية، مجلة دراسات اقتصادية، بيت الحكمة، العدد الاول، السنة الثانية،2000، ص ص29-36

 

11- د.عبد علي كاظم المعموري، العولمة محاولة الرأسمالية للتكيف مع ازمتها، مجلة دراسات اقتصادية، بيت الحكمة العدد الاول، السنة الثانية،2000، ص18.

 

12- د.حميد الجميلي، استشراف مستقبل الاقتصاد العربي في ظل المتغيرات الدولية الجديدة، بيت الحكمة، بغداد،1997، ص9.

 

13- J.h.Dynning,for Globalization, Economic Restructuring and Development, UNCTAD,EDM, Er-cp, 7, Jeneva, 1994, p11.